حكايات التى شغلت سوق السيارات المصري الأسبوع الماضى حسب رصدنا له هو ما فاجئتنا به شركة ألمانية كبرى بإعلانها التخفيضات على سياراتها تصل إلى 40 ألف جنية وعللت الشركة هذه التخفيضات بسبب إنخفاض سعر اليورو للحفاظ على علامتها الشهيرة .
الجديد فى هذه التخفيضات أن الشركة الألمانية الكبرى لم تفعلها من قبل بالتخفيضات بل إنها كانت دائما ما تلجأ إلى عمل باكدجات على الصيانة فقط .
هذا الأسلوب مهما بررته الشركة العالمية بأن سعر اليورو إنخفض إلا أنه نوع من أنواع التسويق لموديلاتها وطريق جديد لإشعال الحرب بينها وبين الشركات الألمانية المنافسة فى مصر الذين يستوردون سياراتهم من ألمانيا مباشرة .
وأشعلت هذه التخفيضات نار المنافسة ولا سبيل إلى أن يتم جر هذه الشركات إلى هذا الطريق الجديد من التخفيضات .
وعلم مصراوى أن إحدى الشركات الألمانية الكبرى فى مصر بدأت فى عقد إجتماعات جديدة مع خبراء التسويق فى شركتها للبحث عن طريق جديد لتبرير التخفيضات الجديدة على سياراتها بالرغم من أنها كانت قد لجأت من قبل إلى تخفيضات جديدة على سياراتها ذات العلامة البيضاوية !!.
وأعتقد أن بداية الأسبوع الجديد فى السوق سوف تظهر بوادر وسائل الهجوم الألمانى بين السيارات بالتخفيضات وعروض الصيف وجميعها فى مصلحة المستهلك المصرى فأى تخفيضات أو مزايا ستصب فى مصلحه جميع العملاء.
أما الحكاية الثانية التى شغلت الرأى العام المصرى ومجتمع السيارات هى القضية التى رفعها "الرواس" الموزع الحصرى لسيارات ميتسوبيشى فى مصر على شركة ميتسوبيشى مطالبا إياها بمبلغ 50 مليون دولار وذلك لمصلحة العملاء .
حيث أنه الموزع المعتمد حصريا للشركة العالمية فى مصر حتى 21 الشهر الحالى الرواس برر فى صحيفة دعواه سبب طلبه لهذا المبلغ بأنه سيكون تحت حساب تنفيذ إلتزامها بخدمات ما بعد البيع والضمان للعملاء حاملى كتيب الضمان الصادر من الشركة تحسبا لأى مشكلات قد تطرأ للعملاء .
حيث أن أنتهاء الوكالة يعنى إتخاذ الإجراءات القانونية ضد الرواس والرجوع إليها فى التعويضات عن الإخلال بالإلتزام بشرط الضمان وذلك بعد تمسك الشركة اليابانية بموقفها حيال إنهاء عقد الموزع العام .
ومن المعروف أن الوكيل لزاما عليه أن يمد التجار بخطابات الضمان وهو ما يتم منحه للأفراد والشركات لمدة 3 سنوات أو 100 الف كيلو، بحيث تلتزم الشركة الأم بسداد أى تعويض مقابل الخدمة أو أى إهمال وهو ما أدى رفع هذه الدعوى لضمان حقوق العملاء كما أضاف "الرواس" فى دعواه أن العقد إشترط إمداد الوكيل بكتيب الضمان لهذه المنتجات والتى سوف تقوم الشركة بمنحها للتجار والشركات والحصول على مخزون كاف من قطع الغيار .
ومن ناحيه أخرى، تتسارع جميع شركات السيارات فى مصر للإعلان عن أنفسهم فى منطقة الساحل الشمالي (مارينا)، حيث بدأ موسم الصراع فى المبيعات فى مصر مبكرا لقدوم شهر رمضان المبارك فى 11 اغسطس، مما عجل بذهاب الشركات إلى مارينا ونصب المولد هناك وطرح السيارات والعروض التسويقية الجديدة لرواد مارينا أو مرتادي هذه المدينة التى أصبحت إقامه معارض السيارات فيها حدثا سنويا لعالم السيارات فى مصر بل يتصارع هناك كبريات الشركات العالمية وأيضا معارض السيارات المعروفة .
تكثر العروض التسويقية بمارينا من قبل الشركات العالمية والمصرية لجذب العديد من العملاء مع عروض الصيانة التى تميزت بها الشركات فى مارينا وعروضها .
فالشركات ذهبت إلى العملاء فى مارينا من أجل الصيانة الفورية للسيارات هناك مع التخفيضات على الصيانة والمصنعيات وفلاتر البنزين والزيوت المجانية، والكشف الفورى على السيارات وكتابة التقارير الفنية عن حال السيارات معتمدة من خبراء الصيانة من كبرى شركات السيارات.
الجديد فى هذه التخفيضات أن الشركة الألمانية الكبرى لم تفعلها من قبل بالتخفيضات بل إنها كانت دائما ما تلجأ إلى عمل باكدجات على الصيانة فقط .
هذا الأسلوب مهما بررته الشركة العالمية بأن سعر اليورو إنخفض إلا أنه نوع من أنواع التسويق لموديلاتها وطريق جديد لإشعال الحرب بينها وبين الشركات الألمانية المنافسة فى مصر الذين يستوردون سياراتهم من ألمانيا مباشرة .
وأشعلت هذه التخفيضات نار المنافسة ولا سبيل إلى أن يتم جر هذه الشركات إلى هذا الطريق الجديد من التخفيضات .
وعلم مصراوى أن إحدى الشركات الألمانية الكبرى فى مصر بدأت فى عقد إجتماعات جديدة مع خبراء التسويق فى شركتها للبحث عن طريق جديد لتبرير التخفيضات الجديدة على سياراتها بالرغم من أنها كانت قد لجأت من قبل إلى تخفيضات جديدة على سياراتها ذات العلامة البيضاوية !!.
وأعتقد أن بداية الأسبوع الجديد فى السوق سوف تظهر بوادر وسائل الهجوم الألمانى بين السيارات بالتخفيضات وعروض الصيف وجميعها فى مصلحة المستهلك المصرى فأى تخفيضات أو مزايا ستصب فى مصلحه جميع العملاء.
أما الحكاية الثانية التى شغلت الرأى العام المصرى ومجتمع السيارات هى القضية التى رفعها "الرواس" الموزع الحصرى لسيارات ميتسوبيشى فى مصر على شركة ميتسوبيشى مطالبا إياها بمبلغ 50 مليون دولار وذلك لمصلحة العملاء .
حيث أنه الموزع المعتمد حصريا للشركة العالمية فى مصر حتى 21 الشهر الحالى الرواس برر فى صحيفة دعواه سبب طلبه لهذا المبلغ بأنه سيكون تحت حساب تنفيذ إلتزامها بخدمات ما بعد البيع والضمان للعملاء حاملى كتيب الضمان الصادر من الشركة تحسبا لأى مشكلات قد تطرأ للعملاء .
حيث أن أنتهاء الوكالة يعنى إتخاذ الإجراءات القانونية ضد الرواس والرجوع إليها فى التعويضات عن الإخلال بالإلتزام بشرط الضمان وذلك بعد تمسك الشركة اليابانية بموقفها حيال إنهاء عقد الموزع العام .
ومن المعروف أن الوكيل لزاما عليه أن يمد التجار بخطابات الضمان وهو ما يتم منحه للأفراد والشركات لمدة 3 سنوات أو 100 الف كيلو، بحيث تلتزم الشركة الأم بسداد أى تعويض مقابل الخدمة أو أى إهمال وهو ما أدى رفع هذه الدعوى لضمان حقوق العملاء كما أضاف "الرواس" فى دعواه أن العقد إشترط إمداد الوكيل بكتيب الضمان لهذه المنتجات والتى سوف تقوم الشركة بمنحها للتجار والشركات والحصول على مخزون كاف من قطع الغيار .
ومن ناحيه أخرى، تتسارع جميع شركات السيارات فى مصر للإعلان عن أنفسهم فى منطقة الساحل الشمالي (مارينا)، حيث بدأ موسم الصراع فى المبيعات فى مصر مبكرا لقدوم شهر رمضان المبارك فى 11 اغسطس، مما عجل بذهاب الشركات إلى مارينا ونصب المولد هناك وطرح السيارات والعروض التسويقية الجديدة لرواد مارينا أو مرتادي هذه المدينة التى أصبحت إقامه معارض السيارات فيها حدثا سنويا لعالم السيارات فى مصر بل يتصارع هناك كبريات الشركات العالمية وأيضا معارض السيارات المعروفة .
تكثر العروض التسويقية بمارينا من قبل الشركات العالمية والمصرية لجذب العديد من العملاء مع عروض الصيانة التى تميزت بها الشركات فى مارينا وعروضها .
فالشركات ذهبت إلى العملاء فى مارينا من أجل الصيانة الفورية للسيارات هناك مع التخفيضات على الصيانة والمصنعيات وفلاتر البنزين والزيوت المجانية، والكشف الفورى على السيارات وكتابة التقارير الفنية عن حال السيارات معتمدة من خبراء الصيانة من كبرى شركات السيارات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]