[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يشبهون السيارات بالنساء، فيصفونها بالحسناء والدلوعه والفاتنه. ومع كل هذا الغلو في اطلاق اوصافٍ انثويهٍ على السيارات، فان اياً منها لم يستدع غضب او احتجاج مؤسسات حقوق المراه محلياً ولا عالمياً في تشبيه السيارات بالاناث!.
بل ان عشاق السيارات المتطرفين يرون ان جمال النساء في البلدان المصنعه ينعكس على سياراتها، لتسكب الانثى من طبيعتها وجمالها على ما تنتجه المعامل في بلادها، فلا احد ينكر ان الايطاليات هن من اجمل نساء الارض لتتيه سيارات بلاد البيتزا والسباغيتي كفيراري ولامبورغيني ومازيراتي حسناً، فيما لا يروق للكثيرين الجمال الصيني مثلاً!.
ولم يعد غريباً ان نرى رجالاً قد هاموا في حب سيارتهم، فهو يغسلها مرتين يومياً بشامبو خاص ويخصص لها مراباً مستقلاً او يغلفها بشادر حمايه لها من عيون الحاسدين ومن عبث العابثين، ولا ينقطع لسانه عن ذكرها حتى يمل السامعون!، فيما زوجته قابعه في بيتها تنتظر منه كلمه غزل لم تسمعها منذ شهر العسل!.
انه سؤال محرجٌ حقاً وقد يستهجنه بعضكم، كما انه مخصص للرجال فقط. وسؤالنا هو هل تحبون سياراتكم اكثر من زوجاتكم؟ وهل تجدون ان الوقوع في غرام السيارات يقدم للرجال ما يريدون من حب التملك والحريه والديمومه اكثر من غرام بنات حواء؟!.
بل ان عشاق السيارات المتطرفين يرون ان جمال النساء في البلدان المصنعه ينعكس على سياراتها، لتسكب الانثى من طبيعتها وجمالها على ما تنتجه المعامل في بلادها، فلا احد ينكر ان الايطاليات هن من اجمل نساء الارض لتتيه سيارات بلاد البيتزا والسباغيتي كفيراري ولامبورغيني ومازيراتي حسناً، فيما لا يروق للكثيرين الجمال الصيني مثلاً!.
ولم يعد غريباً ان نرى رجالاً قد هاموا في حب سيارتهم، فهو يغسلها مرتين يومياً بشامبو خاص ويخصص لها مراباً مستقلاً او يغلفها بشادر حمايه لها من عيون الحاسدين ومن عبث العابثين، ولا ينقطع لسانه عن ذكرها حتى يمل السامعون!، فيما زوجته قابعه في بيتها تنتظر منه كلمه غزل لم تسمعها منذ شهر العسل!.
انه سؤال محرجٌ حقاً وقد يستهجنه بعضكم، كما انه مخصص للرجال فقط. وسؤالنا هو هل تحبون سياراتكم اكثر من زوجاتكم؟ وهل تجدون ان الوقوع في غرام السيارات يقدم للرجال ما يريدون من حب التملك والحريه والديمومه اكثر من غرام بنات حواء؟!.